قال تعالى {مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً}
يهدف هذا المشروع لسد حاجة الأرملة والمطلقة من أعباء النفقة على أسرتها التي أثقلت كاهلها لضعفها وشدة حاجتها.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الصدقة لتُطفئ عن أهلها حر القبور، وإنما يستظلُّ المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته). ((صححه الألباني))
وقال عليه الصلاة والسلام: (والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار). ((صحيح الترغيب))
وقال عليه الصلاة والسلام: (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا). ((البخاري))